الملامح الحضارية للتواجد العماني في شرقي أفريقيا - الدراسات الصف التاسع الفصل الدراسي الأول
الخلاصة
تتناول هذه الوثيقة الملامح الحضارية للتواجد العماني في شرقي أفريقيا، مع التركيز على دور زنجبار كمركز تجاري وثقافي. تستعرض الوثيقة الأنشطة الاقتصادية التي ازدهرت في زنجبار مثل زراعة القرنفل وصيد الأسماك، وتأثيرها على تحويلها إلى مصدر رئيسي للقرنفل في العالم. كما تتناول الوثيقة الطرق التجارية التي استخدمها العمانيون داخل القارة الأفريقية، وانتشار اللغة العربية والثقافة الإسلامية، بالإضافة إلى المنجزات الدبلوماسية والعلمية في عهد السلطان سعيد بن سلطان.
النقاط الرئيسية
1- تتميز زنجبار بأراضيها الخصبة الصالحة للزراعة، ووفرة المياه، مما جعلها تُعرف بـ "بستان أفريقيا الشرقية".
2- شجع السيد سلطان بن سعيد زراعة القرنفل في زنجبار، مما حولها إلى مصدر عالمي رئيسي لهذا المحصول وأثرى المنطقة.
3- استحدث السيد سعيد بن سلطان نظامًا نقديًا جديدًا لتسهيل التبادل التجاري، مما ساهم في تحويل زنجبار إلى ميناء عظيم في المحيط الهندي.
4- اعتمدت القوافل التجارية العربية على ثلاثة طرق رئيسية داخل القارة الأفريقية: الشمالي، والأوسط، والجنوبي، وكل طريق له أهميته ومخاطره.
5- أسس محمد بن حميد المرجبي إمارة إسلامية واسعة في أعالي الكونغو، ولعب دورًا عالميًا في تجارة العاج.
6- انتشرت اللغة العربية والإسلام في شرقي أفريقيا عن طريق التجار العمانيين، وأصبحت اللغة العربية لغة التجارة والحكم والإدارة.
7- أسس السلطان سعيد بن برغش المطبعة السلطانية في زنجبار عام 1880م، مما ساهم في ازدهار الصحافة والنشر الثقافي في المنطقة.
روابط المشاهدة والتحميل:
الملامح الحضارية للتواجد العماني في شرقي أفريقيا - الدراسات الصف التاسع الفصل الدراسي الأول
صور من الملفات:
شكرا لكم
0تعليقات